WHAT DOES التعلق العاطفي المفرط MEAN?

What Does التعلق العاطفي المفرط Mean?

What Does التعلق العاطفي المفرط Mean?

Blog Article



تسليط الضوء على هذه الآثار يعزز الوعي بأهمية التعامل مع التعلق المرضي بشكل فعّال.

يمكن أن يكون لهذا التعلق عواقب إيجابية أو سلبية، وفقًا لطبيعة العلاقة ومدى التوازن فيها.

عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.

وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.

عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.

وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.

في سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشاكل الارتباط على شكل مجموعة متنوعة من السلوكيات غير الصحية في علاقاتهم مع الأصدقاء والشركاء الرومانسيين، وحتى أبنائهم. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات:

عبر هذا المقال، يمكنك أن نكتشف معًا جوانب مختلفة من التعلق المرضي العاطفي وطرق التعامل معه بذكاء ودراية.

التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:

الرئيسية صحتك ما معنى «التعلق العاطفي»؟.. استشاري علاقات زوجية يوضح

في عالم العلاقات العاطفية، يمكن أن يواجه الأفراد مجموعة من التحديات، ومن أبرز هذه التحديات هو التعلق المرضي العاطفي. كما يعتبر التعلق المرضي ظاهرة تؤثر بشكل كبير على الأفراد، حيث يخلق شعورًا بالاعتماد المفرط على شخص أو شريك، مما يؤدي إلى تقلبات عاطفية وصراعات مستمرة.

وتضيف "يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع".

هؤلاء الأشخاص عادة ما يكونون قادرين على الحفاظ على استقلاليتهم العاطفية التعلق العاطفي وفي نفس الوقت يقدرون أهمية وجود روابط عاطفية صحية.

اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.

Report this page